الحديث يطلق على المرفوع والموقوف

الدليل الساطع القاطع على جواز التوسل بالنبى فى حياته وبعد مماته

الأعمى دعا الله متوسلا بالرسول فأبصر
الحديث يطلق على المرفوع والموقوف

ولفظ الحديث عند علماء الحديث يطلق على ما يرفع إلى النبي وما يوقف على الصحابي كما هو مقرر في كتب الاصطلاح (كما في تدريب الراوي للسيوطي (ج1 ص42) وشرح النخبة للحافظ ابن حجر على صغره وغيرهما) ، وقد أطلق الإمام أحمد لفظ الحديث على أثر لعمر في الجُبن الذي يأتي به المجوس، وكان من عاداتهم أن يستعملوا في الجبن أنفحة الميتة.